نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
83 نتائج ل "الأدب العربي‪‪‪ مصر‪‪‪ تاريخ ونقد‪‪‪"
صنف حسب:
الهوية الدينية في الأدب الشعبي
ينظر بعض الباحثين ودارسي التاريخ للأدب الشعبي بكل فروعه نظرة دونية وأنه لا يمكن الاعتماد عليه في دراسة وتفسير الأحداث التاريخية، فهم يعتبرونه مجرد قصص وأساطير وخيالات فيها الإثارة والشغف والتسلية يبدع فيها الراوي ليجذب إليه الجماهير المستمعون له. ولكن الأدب الشعبي يعتبر أكثر التصاقا بالمواطن. لأنه ينبع من وجدان وانفعالات الشعب ذاته بشكل تلقائي عفوي ويحمل في طياته مفاهيم وأفكار العامة البسطاء. وعندما تعرض الوطن العربي لغزو فكري وثقافي وأصبح عدو قوى يهدد هويتنا وحضارتنا وتراثنا، ومع حالة الركود والخمول الذي أصاب الحضارة الإسلامية وهنا يحاول الباحث تذكير المواطن العربي والمصري بهويته الدينية من خلال إلقاء الضوء على الدلائل الدينية المتوغلة في سيرة الظاهر بيبرس، ولإثبات العقيدة الإيمانية للشعب المصري، واحترامه لقيمها الثقافية والحضارية، وكذلك إبراز الشعائر الإسلامية، وارتباطه باللغة العربية، والتاريخ المشترك للدول العربية منها مصر والشام وبيت المقدس وغيرها، وظهر ذلك واضحا في التسبيح والدعاء والذكر وأشعار المدح النبوي والزجل وأخلاقيات الإسلام في الحرب وتلاوة القرآن الكريم والتصدق على الفقراء والمساكين وإضفاء التصوف على الشخصيات التاريخية المحببة في السيرة. وقد اتبعت في الدراسة المنهج التحليلي والوصفي مع المقارنة بالمصادر التاريخية المعاصرة، وانتهت الدراسة بعدة نتائج منها: أن السيرة الشعبية تكاد تكون رؤية وجدانية للتاريخ وأحداثه وأبطاله ولا تنتمى لعصر بعينه إنما هو نتاج مستمر في إطار فنى تلقائي، تعبر السيرة عن التدين الشعبي في ذلك الوقت وركائز الهوية الإسلامية لدى المجتمع، وبالتالي فالسيرة الشعبية لم تقصد التحقيق والتدقيق في الحدث التاريخي بل اهتمت بالمغزى فهي تشتمل على حقائق وكذلك على خرافات أو خيال محض فيقوم الراوي بتنظيم الأشخاص في سلك واحد رغم تباعد السنوات بينهم فهو لا ينظر إلى فوارق الزمان والمكان، كما نجد في السيرة الاعتماد على الأولياء الصالحين والجن والخرافات المنسوجة حول الكائنات ذات القوة الخارقة.
طريق الحرافيش :‪‪‪ رؤية في التفسير الحضاري /‪‪
دنيا نجيب محفوظ التي تصورها رواياته البديعة، أثارت بعضها زوابع فكرية ونقدية؛ وهبت من بعضها نسمات رقيقة. وبين هذا وذاك تنوعت آراء النقاد والمفكرين الذي اهتموا بكتابات نجيب محفوظ. ومن الذين أسهموا إسهاما طيبا في هذا المجال الأستاذ والمفكر الكويتي سليمان الشطي، الأستاذ بجامعة الكويت، فقدم في هذا الكتاب رؤيته لتفسير بعض روايات نجيب محفوظ واختار لها عنوانا كاشفا. الكتاب دراسة ممتعة.‪‪‪
التشابه والاختلاف في مسرحة الرواية التاريخية
دأب عدد غير قليل من الكتاب الدراميين إلى الإفادة والتأثر بالأدب الروائي ورجعوا إلى التاريخ والروايات التاريخية في كتابة المسرحيات التاريخية مستخدمين تقنيات (الخيال، الاختزال والتكثيف، والتناص عن السابق) إضافة إلى الإثارة والتشويق وعنصر المفاجأة في المسرحية المراد تناولها وعرضها على المتلقي. وعد الحوار وسرد الحكاية من العناصر الرئيسة في تكوين العمل الدرامي، والتي جعلت من الكاتب الدرامي يعيد صياغة، ودمج وترابط الحوادث التاريخية داخل النص الدرامي. ونظرا لأهمية موضوعة الروايات التاريخية وبيان التشابه والاختلاف فيما بين الأدبين الروائي والمسرحي وترابطها ضمن عنوان البحث الموسوم (التشابه والاختلاف في مسرحة الرواية التاريخية/ مصر إنموذجا) الذي يتضمن مشكلة وأهداف البحث وحدوده ...، وضع الباحث هدف البحث في دراسة الأدبين وإيجاد الصيغة التي يمكن من خلالها كشف التشابه والاختلاف في الرواية التاريخية عند تحويلها إلى مسرحية تاريخية مقبولة ومستساغة عند المتلقي. فيما كان الفصل الثاني دراسة نشأة المسرحية التاريخية وتطورها، ومن أجل المقارنة والتعرف على الفروقات والتشابه بين الأدبين، وأخذ الباحث عناصر أدب المسرحية التاريخية؛ وعمد إلى وضع مقارنة بين الرواية التاريخية والمسرحية التاريخية من أجل التوصل إلى عملية التأثير المباشر والترابط بين الأدبين وهل بالإمكان أن يحصل التأثير في إنتاج نص عن أدب آخر؛ وختم الباحث الفصل الثاني بالحاجة من وراء مسرحة الرواية التاريخية والخطوات في تحويل الرواية التاريخية إلى مسرحية؛ عبر وضع جدول من أجل تحقيق هذا الغرض، وأفرد الباحث لهما مبحثين لما لهما من أهمية في الأدبين، وخرج الباحث بمجموعة من المؤشرات اعتمدها في تحليل العينة ومعرفة أهم نقاط الاختلاف والتشابه من خلالهما؛ ومن ثم جاء الفصل الثالث إجراءات البحث، وتوصل الباحث إلى مجموعة من النتائج والاستنتاجات وأهم المصادر التي تفيد البحث.